هذا ويجب أن يُمسك عنق العود باليد اليسرى، مع تثبيت الإبهام بشكل مستقيم، ويجب أن تُضبط الأوتار بأطراف الأصابع.[٢]
ينتمي العود المصريّ إلى بقيّة أعضاء عشيرته، عشيرة العود العربيّ، لكنّه يختلف اختلافًا جذريًّا عن العود العراقيّ والسوريّ؛ فهو على عكسهما؛ فله نغمة مختلفة قليلًا وله شكل كمّثّريّ. إلى جانب ذلك، عادةً ما يتمّ تزيينه بشكل كبير على عكس نظيريه؛ فقد تمّ تزيين رقبته أو زنده/ لوحة الأصابع وحتى الفرس أو المشط والقمر أو الشمسيّة بتطعيمات ملوّنة، مما زاد من تميّزه.
الغناء ، العزف على الكمان ، عزف الساكسفون ، العزف على الجيتار
الرقبة أو زند العود وهي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار.
الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.
يعود الأصل في آلة الجيتار الكهربائي إلى الجيتار الصوتي؛ حيث واجه الجيتار الصوتي العديد من المشاكل بعد أن تطورت الموسيقى في العالم؛ مما أدى إلى تقليص دور استخدام الجيتار الصوتي في الموسيقى بسبب حجمه الكبير أولاً، بالإضافة إلى الضعف الصوتي الذي كان يظهره في ظل وجود عدد من الآلات الموسيقية الأخرى ضمن الحفل الموسيقي مثلاً، وكانت هذه الأسباب هي العامل المباشر في اختراع الجيتار الكهربائي.[٣]
وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل اسمه معه ولازمه في كل مراحل تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت
وهي الحفرة الموجودة في الجزء العلوي من جسم الجيتار، وتكمن أهميتها بأنها تسمح للأصوات الصادرة من الاهتزازات الداخلية في جسم الجيتار بالخروج وجعلها مسموعة.
مزدوجة باس ، الكلارينيت ، ساكسفون ، الفيبرافون ، الترومبون
أو العظمة وهي قطعة مثبته على رقبه العود لرفع الاوتار عنها.
مثل التركي والايراني ويختلفون فيما بينهم من حيث الحجم والشكل وعدد الأوتار وذلك طبقا لثقافة كل بلد ونوع الموسيقى المطلوبة بها
العود التركيّ الذي نراه اليوم منحدر -في الأساس- من آلة الكوبوز، وهي آلة صنعها الأتراك. يعود الفضل في تطوّر شكلها إلى هذا here الشكل الحديث، شكل العود، إلى صانع/ مصلح الآلات الوتريّة الذي عاش في إسطنبول في آواخر القرن التاسع عشر. يختلف العود التركيّ تمامًا في تصميمه وشكله وأسلوبه في العزف عن أيّ عود آخر؛ فهو أصغر قليلاً في الحجم، وأقصر في الرقبة، وأعلى صوتًا ورنّة من غيره.
الجيتار: يتطلّب العزف عليه إجادة انتقاء مواضع الأصابع وتحريكها على الأوتار بسلاسة، وفي حال الشعور بثقل الآلة يمكن إضافة حزام لحملها والمساعدة في دعم وزنها وحجمها.
يتم تصنيف هذا النوع من أنواع الجيتارات بناءً على مادة صنع الجيتار؛ حيث يمتلك هذا الجيتار جزءاً يسمى رقبة الجيتار والتي يتم صنعها من الخشب، ولوحة الأصابع التي يتم صنعها من الخشب أيضاً بالإضافة إلى جسم الجيتار الذي يتم صنعه هو الآخر من الخشب؛ لهذا فإن أنواع الخشب المكونة لهذه الأجزاء هي المحور الأساسي في اختلاف أصناف هذا النوع من الجيتار، وتشتمل هذه المواد عادة على خشب القيقب وخشب الورد وخشب الصنوبر وغيرها من الأنواع.